رفيقة الدرب


منذ أيام، الإبتسام دائما يرسم في وجهي في معظم حين وموضع، كأنه يلصق في فمي كل اليوم. برغم من أوقاتي المزدحمة للغاية، إلا أن ما زال عندي فرص و وأحيان لأفكر فيها عن الأشياء التي تجعلني من السعداء في العالم. عرفتم لماذا؟؟؟ لأنني قد وهبني الله رفيقة الدرب الجيدة جدا. أشكر الله على هذه النعمة. والله، أحبها حبا جما مهما كانت بداية صحبتنا هي في أول فبراير هذه السنة. المدة قصيرة ولكن الشعور الصداقية قد نشأت أسرع فأسرع، وتملئ قلبي حتى شغافها. ربما لأنني قد رأيت إخلاص نيتها وخير أفعاله تجاهي. أسأل الله أن يديم لنا الخير وأن يجعل صحبتنا هذه خالصة لوجهه.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قائمة الكتب العربية الموجودة في تطبيق Shopee ماليزيا

إلى بيتك يا رب...

أنا عندي تويتر الآن